المــوقـع الـرسمــي
للكاتب رسلي المالكي
أستكشف الموقع
بـالحــرف بـدأنــا .. بـالحــرف نــدوم
بـالحــرف بـدأنــا .. بـالحــرف نــدوم
رسـلــي المالكــي
تخرج من كلية الإدارة و الاقتصاد – الجامعة المستنصرية حاملاً شهادة البكلوريوس في علم الإحصاء، ثم عمل موظفاً في الدولة العراقية، قبل ان يلتحق بالدراسة الجامعية من جديد، فحصل على شهادة بكلوريوس أخرى لكن في الادب الإنكليزي هذه المرة، وتخرج من الجامعة العراقية – كلية الاداب.
عمل مدرس لغةٍ في بداياته، ثم دخل العمل في الاعلام، فساهم ببرنامج (البشير شو) الشهير، ثم انتقل للعمل في العديد من القنوات الفضائية العراقية بينها المدى و السومرية و الشرقية وغيرها، ثم اصبح مدير انتاجٍ اعلامي في احدى شركات الاعلام الكبرى في العراق، في الوقت الذي اشتهر فيه بمقالاته الأدبية السياسية الساخرة المتمحورة حول الشخصية الخيالية التي ابتكرها و التي تعرف باسم (حطامة ابن الاغبر)، حملت السلسلة عنوان (زمرة الاحداث في تحفة الميراث).
تتحول الان اثنتين من مؤلفاته الأدبية الى اعمال تلفزيونية بإنتاج ضخم من قبل شركات انتاجٍ اعلامي، فيما يعمل هو الان مديراً لقسم الكتابة في قناة يو تي في الفضائية العراقية.
عمل مدرس لغةٍ في بداياته، ثم دخل العمل في الاعلام، فساهم ببرنامج (البشير شو) الشهير، ثم انتقل للعمل في العديد من القنوات الفضائية العراقية بينها المدى و السومرية و الشرقية وغيرها، ثم اصبح مدير انتاجٍ اعلامي في احدى شركات الاعلام الكبرى في العراق، في الوقت الذي اشتهر فيه بمقالاته الأدبية السياسية الساخرة المتمحورة حول الشخصية الخيالية التي ابتكرها و التي تعرف باسم (حطامة ابن الاغبر)، حملت السلسلة عنوان (زمرة الاحداث في تحفة الميراث).
تتحول الان اثنتين من مؤلفاته الأدبية الى اعمال تلفزيونية بإنتاج ضخم من قبل شركات انتاجٍ اعلامي، فيما يعمل هو الان مديراً لقسم الكتابة في قناة يو تي في الفضائية العراقية.
قــــال عـن مؤلفاتـــه
إنني افكر في كل المخاوف المحيطة بنا كبشر، كل الأسباب التي وصلت بنا الى هنا، والتي ستأخذنا الى غدٍ يزدادُ رعباً، وتجعلنا نشد الحبال على رقابنا بأيدينا.. المرعب في المخاطر التي تولد تلك المخاوف هو انها تسللت الى حياة كل فردٍ فينا، لتحيط بعقولنا وتفكيرنا وطريقة عيشنا، ولترسم لنا الطريق الذي نمضي فيه، فصار كل ما في اذهاننا محاصراً، كل الأفكار محاصرة مهما أردنا ان نقول عنها أنها حرة، انها الأيديولوجيا، مهما كانت ملائكية أو شيطانية، فالأمر يعتمد على الصف الذي اوقفتنا فيه حتف انوفنا، معها أو ضدها، أعداءً لها أو متبنين لها، لكن.. هل سنخترقها كأفراد؟ إنها المخاوف التي ندركها ونفكر بها برعب، أو نتجاهلها عمداً، او تلك التي قد لا نراها..
ارقـام المتابعين علـى السوشيال ميـديـا
0
متابعين الفيسبوك
0
متابعين التـليـغرام
0
متابعين التـويتـر