“ عِراقُكَ يطرُق أبواب الأخر بذعر كما لو أنهما ينتميان للغتين مختلفتين. فماذا يمكن أن يرى المرء خلف كل هذا الغبار الذي يحيط ببلاد كانت تمثل جنات متخيلة وهي اليوم مجرد حطام؟
فعراقنا يقيم في مكان آخر. مكان تجتمع فيه صفاته النبيلة وقيمه الحضارية وكرمه الجمالي.
وستنجلي الصورة حتما وسيشرق وجه العراق وضاحا مثلما نعرفه.
رُسُلِي ،، بمُجردِ وصفكَ عراقُكَ قد شعت عيوني بالأمل فنحن نعيش في عراقٍ غير عراقهم
وصفت فأجدتَ مُبهرٌ انت ”